ارتفعت معظم أسواق الأسهم الخليجية يوم الأحد مع ابتهاج المستثمرين بصعود أسعار النفط بينما صعدت البورصة المصرية مدعومة بمشتريات الأجانب.
وختمت العقود الآجلة لخام برنت أفضل أسبوع لها في خمس سنوات على الأقل يوم الجمعة عند 54.46 دولار للبرميل في أعقاب اتفاق منظمة أوبك على خفض الإنتاج لدعم الأسعار.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.5 بالمئة في تداول كثيف لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 3.2 بالمئة. كان المؤشر منخفضا نحو 21.6 بالمئة قبل تسعة أسابيع فقط وسط مصاعب اقتصادية بفعل انخفاض أسعار النفط.
لكن سلسلة من التطورات الإيجابية على مدى الأسابيع القليلة الماضية وبصفة خاصة إصدار الحكومة لسندات دولية بقيمة 17.5 مليار دولار وتعهدها بتسوية مدفوعاتها المتأخرة للقطاع الخاص إضافة إلى قرار أوبك ساهمت في إطلاق موجة شراء من جانب صناديق المؤسسات.
وأظهر أحدث تقرير من البورصة السعودية أن تلك الصناديق اشترت أسهما سعودية أكثر مما باعت بفارق كبير الشهر الماضي بينما باع المستثمرون الأفراد الذين يشكلون نحو 90 بالمئة من النشاط أكثر مما اشتروا.
وشهدت جلسة يوم الأحد تقلبات في بعض القطاعات. فقد فقدت معظم أسهم البتروكيماويات قوتها الدافعة مع قيام المستثمرين بالبيع لجني الأرباح محولين اهتمامهم صوب النتائج المالية لنهاية العام بعدما استوعبوا صعود أسعار النفط.
فبعد صعود قوي في الأسابيع الماضية فإن كثيرا من أسهم شركات البتروكيماويات أصبحت الآن عند تقديرات المحللين لقيمها العادلة. وعلى سبيل المثال أغلق سهم ينبع الوطنية للبتروكيماويات (ينساب) منخفضا واحدا بالمئة عند 51 ريالا في حين يبلغ متوسط تقديرات المحللين لقيمته العادلة 49.73 ريال بحسب بيانات لتومسون رويترز.
وحققت أسهم الفئتين الثانية والثالثة التي يفضلها المضاربون المحليون أداء أفضل. وقفز سهم المتحدة للتأمين التعاوني بالحد الأقصى اليومي عشرة بالمئة بينما صعد سهم هرفي للخدمات الغذائية خمسة بالمئة.
وختمت العقود الآجلة لخام برنت أفضل أسبوع لها في خمس سنوات على الأقل يوم الجمعة عند 54.46 دولار للبرميل في أعقاب اتفاق منظمة أوبك على خفض الإنتاج لدعم الأسعار.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.5 بالمئة في تداول كثيف لتبلغ مكاسبه منذ بداية العام 3.2 بالمئة. كان المؤشر منخفضا نحو 21.6 بالمئة قبل تسعة أسابيع فقط وسط مصاعب اقتصادية بفعل انخفاض أسعار النفط.
لكن سلسلة من التطورات الإيجابية على مدى الأسابيع القليلة الماضية وبصفة خاصة إصدار الحكومة لسندات دولية بقيمة 17.5 مليار دولار وتعهدها بتسوية مدفوعاتها المتأخرة للقطاع الخاص إضافة إلى قرار أوبك ساهمت في إطلاق موجة شراء من جانب صناديق المؤسسات.
وأظهر أحدث تقرير من البورصة السعودية أن تلك الصناديق اشترت أسهما سعودية أكثر مما باعت بفارق كبير الشهر الماضي بينما باع المستثمرون الأفراد الذين يشكلون نحو 90 بالمئة من النشاط أكثر مما اشتروا.
وشهدت جلسة يوم الأحد تقلبات في بعض القطاعات. فقد فقدت معظم أسهم البتروكيماويات قوتها الدافعة مع قيام المستثمرين بالبيع لجني الأرباح محولين اهتمامهم صوب النتائج المالية لنهاية العام بعدما استوعبوا صعود أسعار النفط.
فبعد صعود قوي في الأسابيع الماضية فإن كثيرا من أسهم شركات البتروكيماويات أصبحت الآن عند تقديرات المحللين لقيمها العادلة. وعلى سبيل المثال أغلق سهم ينبع الوطنية للبتروكيماويات (ينساب) منخفضا واحدا بالمئة عند 51 ريالا في حين يبلغ متوسط تقديرات المحللين لقيمته العادلة 49.73 ريال بحسب بيانات لتومسون رويترز.
وحققت أسهم الفئتين الثانية والثالثة التي يفضلها المضاربون المحليون أداء أفضل. وقفز سهم المتحدة للتأمين التعاوني بالحد الأقصى اليومي عشرة بالمئة بينما صعد سهم هرفي للخدمات الغذائية خمسة بالمئة.